قصة بنت بسيطة 16 سنة حياتها مملة حتى ظهر مدربها !
صفحة 1 من اصل 1
قصة بنت بسيطة 16 سنة حياتها مملة حتى ظهر مدربها !
قصة بنت بسيطة 16 سنة حياتها مملة حتى ظهر مدربها !
بنت بسيطة حياتها عادية عمرها 16 سنة الي تصبح فيه تنام فيه , حياتها مملة لاحظت امها انها لا تنشغل فقط غير فترة الدراسة بحكم الدراسة والامتحانات والمذاكرة وفي الاجازة فاضية لا تعمل حاجة فاقترحت عليها انها تروح النادي مع صديقاتها للتخفيف عن نفسها ولتغيير المزاج ، ذهبت الى هناك واعجبها الحال واشتركت في رياضة كرة السلة ودخلت عديد من البطولات والمسابقات محلية وعالمية وحققت نجاح باهر .
وبعد فترة جاء مدرب جديد للنادي عمره 34 سنة وكان تدريبه ممتاز ولذلك اصبح المدرب الاول للفريق وحققوا على ايديه انجازات كثيرة .
كانت تشعر البنت باتجاهه بمشاعر لم تعرف مصدرها كانت عندما تراه كأن الدنيا بتضحك لها ولما يزعل ويغضب تحاول ارضائه باي شكل , حبته حب جنونى وهو الى الان لم يعرف شيئا عن مشاعرها تجاهه ..
سافر المدرب لمدة 3 سنوات لاحد الدول وبعد رجوعه عاد الى اصحابه في النادى وسلم عليهم وجاء دور البنت ولكن كانت في يده دبلة ؟ اضطربت جدا وغضبت وابعدت عن الناس ..
هل من المعقول يكون خطب ام انها دبلة عادية كل الرجال بتحطها عادي ؟
شعور البنت تجاهه اهو حب ؟ ممكن؟ هل الحب يولد رغم فارق السن الكبير ؟ هل من الممكن في هذه الحالة ان تتزوجه تعيش مرتاحة خاصة ان العين اصبحت عليها كتير والخطاب كثروا على بابها ؟
ام انها كانت معجبة به فقط لكونه رجل وسيم ومدرب ناجح ؟
ام كانت تعبره مثل اخوها وخاصة انها ما عندها اخوة ؟
ام تعتبره كالاب الذي انحرمت منه منذ صغرها ؟
الان هي عايشة حياة بلا حياة تركت النادي وهو طبعا مش فارقة معاه ..
فما رايكم
بنت بسيطة حياتها عادية عمرها 16 سنة الي تصبح فيه تنام فيه , حياتها مملة لاحظت امها انها لا تنشغل فقط غير فترة الدراسة بحكم الدراسة والامتحانات والمذاكرة وفي الاجازة فاضية لا تعمل حاجة فاقترحت عليها انها تروح النادي مع صديقاتها للتخفيف عن نفسها ولتغيير المزاج ، ذهبت الى هناك واعجبها الحال واشتركت في رياضة كرة السلة ودخلت عديد من البطولات والمسابقات محلية وعالمية وحققت نجاح باهر .
وبعد فترة جاء مدرب جديد للنادي عمره 34 سنة وكان تدريبه ممتاز ولذلك اصبح المدرب الاول للفريق وحققوا على ايديه انجازات كثيرة .
كانت تشعر البنت باتجاهه بمشاعر لم تعرف مصدرها كانت عندما تراه كأن الدنيا بتضحك لها ولما يزعل ويغضب تحاول ارضائه باي شكل , حبته حب جنونى وهو الى الان لم يعرف شيئا عن مشاعرها تجاهه ..
سافر المدرب لمدة 3 سنوات لاحد الدول وبعد رجوعه عاد الى اصحابه في النادى وسلم عليهم وجاء دور البنت ولكن كانت في يده دبلة ؟ اضطربت جدا وغضبت وابعدت عن الناس ..
هل من المعقول يكون خطب ام انها دبلة عادية كل الرجال بتحطها عادي ؟
شعور البنت تجاهه اهو حب ؟ ممكن؟ هل الحب يولد رغم فارق السن الكبير ؟ هل من الممكن في هذه الحالة ان تتزوجه تعيش مرتاحة خاصة ان العين اصبحت عليها كتير والخطاب كثروا على بابها ؟
ام انها كانت معجبة به فقط لكونه رجل وسيم ومدرب ناجح ؟
ام كانت تعبره مثل اخوها وخاصة انها ما عندها اخوة ؟
ام تعتبره كالاب الذي انحرمت منه منذ صغرها ؟
الان هي عايشة حياة بلا حياة تركت النادي وهو طبعا مش فارقة معاه ..
فما رايكم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى