أزياء آدم كوتور ...أناقة تسابق الزمن وتتحدى الجمال !
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أزياء آدم كوتور ...أناقة تسابق الزمن وتتحدى الجمال !
أزياء آدم كوتور ...أناقة تسابق الزمن وتتحدى الجمال !
إن خطوات مصمم الأزياء اللبناني آدم تشبه الى حد كبير حركة السهم نحو الأمام، فيها الكثير من التقدم الفني والتطور المهني والثقل المادي في عالم الأزياء عموماً والهوت- كوتور خصوصاً.. فلا تزال قاعدته الاساسية للأناقة تنطلق من إمارة أبو ظبي نحو مختلف أنحاء البلاد العربية والعاصمة الثانية له هي مكتبه في بيروت الذي يدعم فنياً ومهنياً كل صورة وتصميم جميل بإطار عصري وحضاري..
تسابق دار آدم- كوتور مع الزمن ومع نفسه ليكون السباق في إطلاق مجموعته الجديدة للموسم المقبل 2007- 2008.
فكان له ما أراد، من خلال عرض أزياء أقامه في بيروت لإيمانه بالسلام وبهذه العاصمة، فأطلت العارضات على منصة فيها فيها الكثير من الأسود الساحر مضيفاً إليه لمعة خفيفة تهتز باللون الذهبي.
ضمت هذه المجموعة تنوعاً كبيراً في فساتين السهرة القصيرة والطويلة. وختم المصمم بمجموعة أخرى من فساتين الفرح الحالمة والرومانسية حتى بلغ عدد التصاميم ما يقارب الخمسين فستاناً.. إستخدم في هذه المجموعة الألوان المنتقاة بدقة كاللون الرمادي اللؤلؤي والأحمر الجوري والذهبي الشمسي والأزرق السماوي والبرونزي المعتّق. كل هذه الألوان وغيرها تواجدت في فساتين السهرة حيناً منفردة وأحياناً متزاوجة مع ألوان أخرى لتبدو ثنائية جميلة، وبالتالي تكون نتيجتهما لوناً جديداً متغيراً كالأسود الذي كان له مع البنفسجي دوراً مهماً في هذه المجموعة.
أما الأقمشة فشكلت مع الفساتين عموماً والتصاميم خصوصاً لوحات من الرسوم التي وقعها أهم الرسامين من المدرسة الإنطباعية أو الأسلوب التشكيلي، لأنها كانت مزركشة أو مطبعة أو معرقة بنقشات فيها من إبداع فنان، وريشة غارقة بألوان مرسومة بخطوط آخاذة. أضاف إليها الكثير من الثقل والغنى عندما أعطاها اللمعة الناعمة والقوية من خلال التطريز اليدي بخيوط الحرير أو عندما رصّع الفساتين بأحجار "شواروفسكي" فبدت وكأنها قطع من المجوهرات الحقيقية رصعت بالماس والأحجار الكريمة بإمتياز خصيصاً لتعانق أو تحضن الصدر أو تلامس الكتف.
لجأ دار آدم- كوتور في مجموعته هذه الى الأقمشة كالموسلين والدانتيل والشيفون، إضافة الى البروكار والتول والساتان الذي عقده بأجمل الشرائط وحوله الى "فيونكة" ترمز الى المستوى الرفيع من الأنوثة عند كل سيدة أنيقة.
وختاماً كانت فساتين الأفراح باللون الأبيض الناصع الكلاسيكي أو الباج السكري العصري أو الذهبي المشع لعروس تريد أن تكسر الروتين، فبدت العارضات بطلتهن المتوجة بطرحات طويلة وكأنهن أميرات من كتاب ألف ليلة وليلة، جميلات فوق العادة، حالمات بأيام لا تعرف للوقت أو للزمان حدود..
إن خطوات مصمم الأزياء اللبناني آدم تشبه الى حد كبير حركة السهم نحو الأمام، فيها الكثير من التقدم الفني والتطور المهني والثقل المادي في عالم الأزياء عموماً والهوت- كوتور خصوصاً.. فلا تزال قاعدته الاساسية للأناقة تنطلق من إمارة أبو ظبي نحو مختلف أنحاء البلاد العربية والعاصمة الثانية له هي مكتبه في بيروت الذي يدعم فنياً ومهنياً كل صورة وتصميم جميل بإطار عصري وحضاري..
تسابق دار آدم- كوتور مع الزمن ومع نفسه ليكون السباق في إطلاق مجموعته الجديدة للموسم المقبل 2007- 2008.
فكان له ما أراد، من خلال عرض أزياء أقامه في بيروت لإيمانه بالسلام وبهذه العاصمة، فأطلت العارضات على منصة فيها فيها الكثير من الأسود الساحر مضيفاً إليه لمعة خفيفة تهتز باللون الذهبي.
ضمت هذه المجموعة تنوعاً كبيراً في فساتين السهرة القصيرة والطويلة. وختم المصمم بمجموعة أخرى من فساتين الفرح الحالمة والرومانسية حتى بلغ عدد التصاميم ما يقارب الخمسين فستاناً.. إستخدم في هذه المجموعة الألوان المنتقاة بدقة كاللون الرمادي اللؤلؤي والأحمر الجوري والذهبي الشمسي والأزرق السماوي والبرونزي المعتّق. كل هذه الألوان وغيرها تواجدت في فساتين السهرة حيناً منفردة وأحياناً متزاوجة مع ألوان أخرى لتبدو ثنائية جميلة، وبالتالي تكون نتيجتهما لوناً جديداً متغيراً كالأسود الذي كان له مع البنفسجي دوراً مهماً في هذه المجموعة.
أما الأقمشة فشكلت مع الفساتين عموماً والتصاميم خصوصاً لوحات من الرسوم التي وقعها أهم الرسامين من المدرسة الإنطباعية أو الأسلوب التشكيلي، لأنها كانت مزركشة أو مطبعة أو معرقة بنقشات فيها من إبداع فنان، وريشة غارقة بألوان مرسومة بخطوط آخاذة. أضاف إليها الكثير من الثقل والغنى عندما أعطاها اللمعة الناعمة والقوية من خلال التطريز اليدي بخيوط الحرير أو عندما رصّع الفساتين بأحجار "شواروفسكي" فبدت وكأنها قطع من المجوهرات الحقيقية رصعت بالماس والأحجار الكريمة بإمتياز خصيصاً لتعانق أو تحضن الصدر أو تلامس الكتف.
لجأ دار آدم- كوتور في مجموعته هذه الى الأقمشة كالموسلين والدانتيل والشيفون، إضافة الى البروكار والتول والساتان الذي عقده بأجمل الشرائط وحوله الى "فيونكة" ترمز الى المستوى الرفيع من الأنوثة عند كل سيدة أنيقة.
وختاماً كانت فساتين الأفراح باللون الأبيض الناصع الكلاسيكي أو الباج السكري العصري أو الذهبي المشع لعروس تريد أن تكسر الروتين، فبدت العارضات بطلتهن المتوجة بطرحات طويلة وكأنهن أميرات من كتاب ألف ليلة وليلة، جميلات فوق العادة، حالمات بأيام لا تعرف للوقت أو للزمان حدود..
رد: أزياء آدم كوتور ...أناقة تسابق الزمن وتتحدى الجمال !
مشاركة جميلة ومتميزة
ashraf- عضو نشيط
-
عدد الرسائل : 204
العمر : 63
الموقع او المنتدى : www.dreams.top-board.com
تاريخ التسجيل : 03/06/2007
amr- عدد الرسائل : 11
تاريخ التسجيل : 23/05/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى